الحكومة تتبنى سياسة "إمساك العصا من الوسط" بسبب انهيار أسعار البترول..
أجور حملة الشهادات وخريجي الجامعات تساوي رواتب غير المتمدرسين وذوي مستوى السادسة أساسي أو أقل ،هو ما سيحتويه مضمون إلغاء المادة 87 مكرر وسياسة "إمساك العصا من الوسط" التي تبنتها الحكومة مؤخرا بسبب انهيار سعر البترول.
فإلغاء هذه المادة سيشمل فقط الفئات الهشة التي لا يتجاوز راتبها 18 ألف أو 20 ألف دينار في الوقت الذي سيستثني ذوي الأجور التي تتجاوز الـ30 ألف دينار ، لتصبح أجور الإطارات وحملة شهادة ليسانس تعادل أجور عمال النظافة والحراسة هذا إن دخل هذا القرار ،فعلا حيز التنفيذ ولم يبق مجرد حبر على ورق.
ولا يزال الغموض يشوب أيضا قرار إلغاء القرض الاستهلاكي، الذي تتكتم الحكومة لحد الساعة عن تفاصيله ولم تصدر القائمة النهائية للمنتجات المعنية به.
هذا واستبعد الخبير الاقتصادي عبد الرحمن مبتول أن تؤثر قرارات مجلس الوزراء على مسار مفاوضات انضمام الجزائر إلى أومسي ،خاصة وأن تقييد الواردات سيشمل فقط "المنتجات الخردة" التي تدخل الجزائر دون رقيب أو حسيب. >طريقة الحصول على مدونة كاملة من هنا>
تحصل على كامل المدونة من هنا
للمزيد من الدونات من هنا
أجور حملة الشهادات وخريجي الجامعات تساوي رواتب غير المتمدرسين وذوي مستوى السادسة أساسي أو أقل ،هو ما سيحتويه مضمون إلغاء المادة 87 مكرر وسياسة "إمساك العصا من الوسط" التي تبنتها الحكومة مؤخرا بسبب انهيار سعر البترول.
فإلغاء هذه المادة سيشمل فقط الفئات الهشة التي لا يتجاوز راتبها 18 ألف أو 20 ألف دينار في الوقت الذي سيستثني ذوي الأجور التي تتجاوز الـ30 ألف دينار ، لتصبح أجور الإطارات وحملة شهادة ليسانس تعادل أجور عمال النظافة والحراسة هذا إن دخل هذا القرار ،فعلا حيز التنفيذ ولم يبق مجرد حبر على ورق.
ولا يزال الغموض يشوب أيضا قرار إلغاء القرض الاستهلاكي، الذي تتكتم الحكومة لحد الساعة عن تفاصيله ولم تصدر القائمة النهائية للمنتجات المعنية به.
هذا واستبعد الخبير الاقتصادي عبد الرحمن مبتول أن تؤثر قرارات مجلس الوزراء على مسار مفاوضات انضمام الجزائر إلى أومسي ،خاصة وأن تقييد الواردات سيشمل فقط "المنتجات الخردة" التي تدخل الجزائر دون رقيب أو حسيب. >طريقة الحصول على مدونة كاملة من هنا>
تحصل على كامل المدونة من هنا
للمزيد من الدونات من هنا
إرسال تعليق