وزارة التربية تفتح مسابقات لتوظيف 15 ألف أستاذ شهر مارس القادم
أعلنت وزيرة التربية الوطنية عن فتح مسابقة بأكثر 15 ألف منصب تخص أساتذة الأطوار الثلاثة للتعليم، يتم تنظيمها شهر مارس المقبل على أن يوظف الناجحون مطلع الدخول المدرسي المقبل لتفادي تكرار سيناريو العجز الذي سجلته مصالح الوزارة هذا الموسم الدراسي.
وكشف إيدير عاشور المنسق الوطني لمجلس ثانويات الجزائر عن أن الوزارة الوصية قررت فتح مسابقة بـ15 ألف منصب شهر مارس المقبل تخص أساتذة الأطوار الثلاثة للتعليم. وأوضح المتحدث نقلا عن الوزيرة بن غبريت عقب اللقاء الذي جمع الطرفين بمقر الوزارة الوصية أمس أنه سيتم توظيف هؤلاء مطلع الموسم الدراسي المقبل علما أن الوزيرة بن غبريت سارعت إلى مطالبة الجهاز التنفيذي بخلق مناصب عمل جديدة حسب احتياجات القطاع بعد ضغوطات مارستها عليها النقابات وأعطت بموجب ذلك -يضيف المتحدث- الحكومة موافقتها على تخصيص أكثر من 15 ألف منصب للأساتذة مارس المقبل يتم توظيفهم في الموسم الدراسي 2015 - 2016.
ويعتبر هذا الإجراء، مكسبا كبيرا للشركاء الاجتماعيين الذين حذروا خلال العديد من المناسبات من عجز كبير في التأطير بجميع المستويات من شأنه التأثير على نجاح الموسم الدراسي، بالنظر إلى المشاكل الكبيرة المترتبة عنه، خاصة أن العجز أصبح يشمل أغلبية المواد خاصة الرياضيات اللغات الحية والفيزياء، علما أن العديد من المؤسات تعاني عجزا إلى غاية اليوم.
المصدر : يومية البلاد.
أعلنت وزيرة التربية الوطنية عن فتح مسابقة بأكثر 15 ألف منصب تخص أساتذة الأطوار الثلاثة للتعليم، يتم تنظيمها شهر مارس المقبل على أن يوظف الناجحون مطلع الدخول المدرسي المقبل لتفادي تكرار سيناريو العجز الذي سجلته مصالح الوزارة هذا الموسم الدراسي.
وكشف إيدير عاشور المنسق الوطني لمجلس ثانويات الجزائر عن أن الوزارة الوصية قررت فتح مسابقة بـ15 ألف منصب شهر مارس المقبل تخص أساتذة الأطوار الثلاثة للتعليم. وأوضح المتحدث نقلا عن الوزيرة بن غبريت عقب اللقاء الذي جمع الطرفين بمقر الوزارة الوصية أمس أنه سيتم توظيف هؤلاء مطلع الموسم الدراسي المقبل علما أن الوزيرة بن غبريت سارعت إلى مطالبة الجهاز التنفيذي بخلق مناصب عمل جديدة حسب احتياجات القطاع بعد ضغوطات مارستها عليها النقابات وأعطت بموجب ذلك -يضيف المتحدث- الحكومة موافقتها على تخصيص أكثر من 15 ألف منصب للأساتذة مارس المقبل يتم توظيفهم في الموسم الدراسي 2015 - 2016.
ويعتبر هذا الإجراء، مكسبا كبيرا للشركاء الاجتماعيين الذين حذروا خلال العديد من المناسبات من عجز كبير في التأطير بجميع المستويات من شأنه التأثير على نجاح الموسم الدراسي، بالنظر إلى المشاكل الكبيرة المترتبة عنه، خاصة أن العجز أصبح يشمل أغلبية المواد خاصة الرياضيات اللغات الحية والفيزياء، علما أن العديد من المؤسات تعاني عجزا إلى غاية اليوم.
المصدر : يومية البلاد.
إرسال تعليق