الحكومة ستخصص كوطة بين 30 إلى 50 بالمائة من مسابقات التوظيف في القطاعات العمومية الصحة والتربية والتعليم العالي، لعمال عقود ما قبل الإدماج..
كشف الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان محمود خودري، اليوم، نيابة عن الوزير الأول عبد الملك سلال الذي امتنع عن النزول للغرفة البرلمانية السفلى للرد على سؤال حول تعطل التنمية البشرية في الجنوب، أن الحكومة ستخصص كوطة بين 30 إلى 50 بالمائة من مسابقات التوظيف في القطاعات العمومية الصحة والتربية والتعليم العالي، لعمال عقود ما قبل الإدماج، بالنظر لأحقيتهم في الحصول على منصب عمل دائم ومستقر.
وأوضح الوزير أن الحكومة تسعى لتحقيق تنمية مستدامة في الجنوب، على الصعيدين الاقتصادي والبشري، و"تحقيق تكافؤ الفرص والتوازن الجهوي وكذا العدالة الاجتماعية بين جيع جهات الوطن".
كما أشار إلى الامتيازات المالية التي خصصتها الحكومة لمنطقة الجنوب، والتي تضمنتها المراسيم التنفيذية الثلاثة الصادرة هذه السنة، والمتعلقة بالزيادات المعتبرة في النظام التعويضي بالجنوب والهضاب العليا ، وكذا الامتيازات الممنوحة للمستخدمين المؤهلين التابعين للدولة والجماعات المحلية والمؤسسات العمومية بالمنطقة، خاصة في قطاعات الصحة والتربية والتعليم العالي، والتي من شأنها حسب المتحدث تحفيز استقطاب الجنوب للمزيد من الإطارات ذات الكفاءة العالية للعمل في مختلف القطاعات، التي تساهم في تنمية الجنوب.
المصدر : يومية البلاد الجزائرية.
كشف الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان محمود خودري، اليوم، نيابة عن الوزير الأول عبد الملك سلال الذي امتنع عن النزول للغرفة البرلمانية السفلى للرد على سؤال حول تعطل التنمية البشرية في الجنوب، أن الحكومة ستخصص كوطة بين 30 إلى 50 بالمائة من مسابقات التوظيف في القطاعات العمومية الصحة والتربية والتعليم العالي، لعمال عقود ما قبل الإدماج، بالنظر لأحقيتهم في الحصول على منصب عمل دائم ومستقر.
وأوضح الوزير أن الحكومة تسعى لتحقيق تنمية مستدامة في الجنوب، على الصعيدين الاقتصادي والبشري، و"تحقيق تكافؤ الفرص والتوازن الجهوي وكذا العدالة الاجتماعية بين جيع جهات الوطن".
كما أشار إلى الامتيازات المالية التي خصصتها الحكومة لمنطقة الجنوب، والتي تضمنتها المراسيم التنفيذية الثلاثة الصادرة هذه السنة، والمتعلقة بالزيادات المعتبرة في النظام التعويضي بالجنوب والهضاب العليا ، وكذا الامتيازات الممنوحة للمستخدمين المؤهلين التابعين للدولة والجماعات المحلية والمؤسسات العمومية بالمنطقة، خاصة في قطاعات الصحة والتربية والتعليم العالي، والتي من شأنها حسب المتحدث تحفيز استقطاب الجنوب للمزيد من الإطارات ذات الكفاءة العالية للعمل في مختلف القطاعات، التي تساهم في تنمية الجنوب.
المصدر : يومية البلاد الجزائرية.
إرسال تعليق